فبعد تهيئة وافتتاح قاعة دراسية جديدة وتهيئة ساحة النشاط البدني والرياضي والقيام بحملة اعمار للبنى التحتية للكلية، استقبلت الكلية طلبتها مع بدء هذا العام والذي يتميز بتجربة التعليم المدمج حيث تمتزج الرغبة في مواصلة رحلة العلم مع الحفاظ على صحة وسلامة اساتذة وطلبة ومنتسبي الكلية من خلال اتباع إرشادات السلامة والتباعد ومنذ انطلاقه اتخذ العام الدراسي الحالي مسارا غير معهود من خلال دمج تجربة التعليم الإلكتروني للمواد النظرية مع التعليم الحضوري للتدريب السريري والعملي ليكون عام التعليم المدمج.